إبراز دور مصر في إبداع النحت العالمي والذي تميزت به منذ القدم .
العمل على إحياء فن النحت المصري على الجرانيت والذي اختفى تدريجياً وتحول إلى حرفة معمارية .
إعادة تشغيل محاجر أسوان كورش للنحت بعد توقفها بانتهاء الحضارة القديمة .
تلاقي فناني نحت الجرانيت من مختلف دول العالم مع النحاتين المصريين والحرفيين المحليين في أسوان بهدف التعاون وتبادل الخبرات مما يخلق جو فني عام بالمدينة يروج لهذا الفن بين سكانها .
تحويل أسوان في المستقبل القريب إلى مركز عالمي للنحت على الجرانيت وذلك بإنشاء مقر دائم للسمبوزيوم من إدارة وسكن وورش ومعدات .
يتراكم أعمال السمبوزيوم عام بعد عام أمكن وضع بعضها في أماكن عامة بأسوان وفي بعض المدن المصرية كما تم إنشاء متحف الهواء الطلق بأسوان